أصدرت "حركة التحرير والبناء"، التي ينضوي تحت رايتها "جيش الشرقية" المُتهم بارتكاب جريمة القتل في جنديرس، بياناً تبرّأت فيه من ضلوع أي من عناصرها في القضية، وقالت إن مرتكبي الجريمة هما شخصان مدنيان لا عسكريان.
أصدرت وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة تعيينات جديدة، لقادة فروع الشرطة العسكرية التابعة لها في مناطق سيطرة الجيش الوطني شمالي سوريا، وذلك بعد انتهاء النقاشات مع "المجلس العسكري الاستشاري".
ويتعرض المعتقل للتعذيب منذ اللحظة الأولى لاعتقاله، ويُمنع من التواصل مع عائلته أو محاميه، بينما ينكر النظام تورطه بعمليات اعتقال تعسفي، ما يؤدي إلى تحول المعتقل