واصلت أسعار المواد الغذائية في سوريا ارتفاعها مع قدوم شهر رمضان المبارك، إذ وصلت كلفة وجبة الإفطار إلى 300 ألف ليرة سورية، وذلك رغم التحسن الطفيف في سعر صرف
تزداد كلفة تأمين الغذاء شيئياً فشيئاً بوتيرة تصاعدية لا تتوقف، حتى بات تأمين وجبة الإفطار عبئاً على كثير من الأسر خاصةً في فترة المدارس، التي تتطلب وجبات إضافية ترسل مع الطلاب إلى المدارس صباحاً، ما جعل من شراء ما يسميه السوريون بـ"النواشف" مرهقاً..