مصفاة حمص

مقتل براء القاطرجي بقصف إسرائيلي على الحدود اللبنانية السورية

أثار حريق مصفاة حمص الذي اندلع يوم الخميس الماضي، وهو الثالث في أقل من عام، موجة واسعة من الجدل والتساؤلات بعد اتضاح حجم الأضرار الجسيمة التي لحقت بوحدة الإنتاج

اندلع حريق ضخم في وحدة التقطير بمصفاة حمص، استمر لساعات قبل السيطرة عليه وإخماده، في حين أكد النظام السوري أن الحريق لن يؤثر على إمدادات السوق من مادة البنزين.

أعلن مساعد وزير النفط الإيراني، جليل سالاري، أن حكومة بلاده أنهت الدراسات الأساسية لمشروع إنشاء مصفاة نفط جديدة على الساحل السوري، بهدف تصدير 100 ألف برميل من النفط يومياً، "للمساهمة في زيادة الدخل للشركات الإيرانية".

أكدت شركة المحروقات التابعة للنظام السوري، اليوم السبت، وجود نقص كبير في توريدات النفط القادمة عبر البحر إلى الموانئ السورية

كشف وزير النفط والثروة المعدنية في حكومة النظام السوري بسام طعمة، أنه يصل إلى سوريا نحو 3 ملايين برميل من النفط الخام شهرياً، عبر "الخط الائتماني الإيراني والخط الخاص".

اشتكى الأهالي في غوطة محافظة حمص وعدد من القرى الواقعة على ضفتي نهر العاصي بريف المحافظة من تلوث مياه نهر العاصي بشكل عام وتلوث مياه الري القادمة من بحيرة قطينة بشكل خاص وانبعاث روائح كريهة من المياه وعكرتها نتيجة تلوثها بالصرف الصحي من جهة ومن..

قال مصدر خاص لموقع تلفزيون سوريا، إن أربعين شاحنة نقل محروقات وصلت يوم الجمعة، إلى مناطق "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) قادمة من مصفاة حمص، وذلك ضمن تفاهمات سابقة جرت بين "النظام" و"قسد" بتوريد المحروقات إلى مناطقها، مقابل إرسال النفط الخام إلى

قتل أربعة أشخاص وأصيب آخرون، يوم أمس الأحد، بإطلاق رصاص ناجم عن مشاجرة جماعية في حفل زفاف بين عائلتين في ريف حمص.

دخلت اليوم الجمعة، 275 شاحنة نفط مملوكة لشركة القاطرجي أحد الأذرع الاقتصادية للنظام، إلى مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) عبر معبر الهورة وصفيان غربي الرقة، وذلك بغية ملء خزاناتها بالنفط من حقول الحسكة النفطية الواقعة تحت سيطرة "قسد".