في الشتات داخل تركيا الذي صار عمره عشرة أعوام، أسس آلاف السوريين مشاريعهم التجارية التي سدت الثغرات في تركيا، كما صاروا منفتحين على أسواق جديدة للتصدير، إلا أن التحديات الاقتصادية والسياسية ماتزال في ازدياد وتصاعد
أُعيد إلى "مسجد النقطة"، أو "مقام مشهد النقطة"، الذي يقع على سفح جبل الجوشن بحي الإذاعة بمنطقة الأنصاري في مدينة حلب، ما يسمى "حجر النقطة"، الذي يقال إن عليه نقطة من دم رأس الإمام الحسين.