عادت أزمة تحويل الحالات الطبية الباردة ومرضى السرطان في مناطق شمال غربي سوريا إلى تركيا بالظهور مجدداً بعد إيقاف السلطات التركية الإدخال إثر زلزال 6 شباط.
عادت أزمة أدوية علاج السرطان إلى الواجهة مجدداً بعد فقدانها من معظم "المشافي الحكومية" في مناطق سيطرة النظام السوري، في حين تتوافر الأدوية ذاتها في السوق السوداء بأسعار مرتفعة جداً، في ظل مخاوف من عدم فعاليتها في العلاج لأنها من مصادر مجهولة.
كشف العالم التركي الحائز على جائزة نوبل والمقيم في الولايات المتحدة الأميركية، البروفيسور عزيز سنجر، عن إمكانية استخدام الجزيء المسمى "EdU" والمستخدم بكثرة في التجارب المعملية، في علاج سرطان الدماغ.
يعيش مرضى السرطان في حماة معاناة شديدة في توفير أدويتهم، إذ تغيب معظم الأدوية عن "المشافي الحكومية"، في حين تتوفر في الصيدليات الخاصة بأسعار مرتفعة تبلغ ملايين الليرات، في ظل تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في سوريا.
وقّعت سفارة المملكة العربية السعودية في العاصمة الأردنية عمان اتفاقية البرنامج التنفيذي المشترك لعلاج مرضى السرطان من اللاجئين السوريين في الأردن (المرحلة الثانية)، بالتعاون مع مركز الحسين للسرطان.