أصدر "مجلس الإفتاء السوري" التابع للمجلس الإسلامي السوري، فتوى جديدة وصف فيها طالبي اللجوء الذين يسلكون طرقاً غير آمنة بأنهم "آثمون ومجرّمون" في حال تعرض أحدهم للموت، مشيراً إلى أن المتسبب بسلك طالبي اللجوء تلك الطرق "آثم ومشارك في الجرم".
قال "مجلس الإفتاء السوري" إن "الأصل في تغيير الاسم أو النسبة (اسم العائلة) عند التجنيس هو المنع"، مشيراً إلى أنه "لا يباح التغيير إلا للحاجة الشديدة وبضوابط محددة".
عيّن "المجلس الإسلامي السوري"، اليوم السبت، مفتياً عاماً لسوريا وذلك بعد 4 أيام من إلغاء رئيس النظام بشار الأسد لهذا المنصب، وتجريد أحمد بد الدين حسون من مهامه.