أثارت صورة لأب مهجر في إدلب ينقل طفلته إلى المدرسة بواسطة دراجته الهوائية تغيراً جذرياً في حياته، بعد تعاطف سوريين معه، ليطلق فريق ملهم التطوعي حملة نجحت بتأمين سيارة له كوسيلة نقل أكثر أماناً لعائلته.
تحتضن "أم محمود" حفيدها في قاعة الانتظار المربّعة، تحرّك نظرها تارةً إلى الطفل الساكن بين يديها وأخرى نحو الباب، تنتظر أن يحين دورها لإجراء التحاليل اللازمة.