يواجه أهالي الطلاب في تركيا، وعند بداية كل عام دراسي، شرط التبرع بمبالغ مالية للمدارس الحكومية عند تسجيل أبنائهم، على الرغم من عدم قانونية هذا الشرط في الدستور التركي.
تحولت المدراس السورية الخاصة في مصر من مشاريع ذات طابع إنساني خدمي بأجور رمزية إلى مشاريع استثمارية تدير أرباحاً وتثقل كاهل الأسرة، في ظل تدني الدخل وظاهرة غلاء المعيشة العالمية.