يعاني الطلاب الجامعيون في سوريا من سوء الوضع المادي إلى أدنى حد، مع ارتفاع المصاريف اليومية وغلاء كل شيء يحتاجونه، خصوصاً بالنسبة للطلاب القادمين من مناطق بعيدة
خفضت جامعة دمشق عدد مقاعد برنامج التعليم المفتوح في الوقت الذي تسعى إدارة شؤونه لتحصيل الاعتمادية العالمية، في الوقت الذي يعاني التعليم الجامعي في سوريا.