تشهد أسواق بيع الملابس في العاصمة دمشق، حالة من الركود "المخيف"، لأسباب مختلفة من أبرزها ارتفاع سعر الكهرباء والمحروقات، وزيادة الرسوم المالية والضريبية المفروض
من نتائج التَّهجير الذي طال معظم السوريين ورحلة لجوء الكثير منهم إلى بلدانٍ أكثر أمناً، أملاً في الحصول على ظروفٍ حياتيةٍ أفضل، كانت هجرة نسبة ليست قليلة من الشباب دون إكمال تعليمهم أو الحصول على خبراتٍ مهنيَّةٍ..