من الواضح أن هناك أزمة سيولة في سوريا، ونقصد بها أزمة في توفير الليرة السورية وليس الدولار على الأرجح، وقد أثرت هذه الأزمة على قضية الرواتب التي تحيلها الحكومة
طرحت حكومة تصريف الأعمال السورية خطة جديدة لصرف رواتب موظفي القطاع العام، المتأخرة والمتوقفة منذ سقوط نظام الأسد في شهر كانون الأول الفائت. وذلك عبر تحميل تطبي
يُخرج محمد الشلو، وهو بائع خضار في سوق مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، ورقة نقدية من فئة 5 ليرات تركية، مهترئة الأطراف وتبدو عليها آثار التمزق والكتابات، ويؤكد أن معظم العملة التركية المتداولة بين الناس في المنطقة هي على هذه الهيئة