في صباح ربيعي بارد من عام 2025، جلست أولريكه، 72 عاما، أمام مبنى قديم على أطراف العاصمة الألمانية، تُقلّب بين يديها صورا بالأبيض والأسود لوالدتها آنيا تظهر فيه
"إجاك الدور يا دكتور"، "حرية" عبارات كتبها أطفال سوريون في آذار 2011، وكانت الشرارة التي أطلقت الثورة السورية ضد نظام بشار الأسد واستمرت حتى أسقطته في 8-12-2024
فجّرت السلطات الجديدة مبنى فرع المخابرات الجوية في حلب يوم 30 نيسان، وأزالت معه بقايا أحد أبرز معالم القمع التي عايشها السوريون لعقود. ورغم أنه كان متهالكا
أعلنت السلطات الألمانية عن خطط لفرض حظر شامل على حمل الأسلحة النارية والسكاكين داخل جميع وسائل النقل العام في برلين، وذلك عقب حادثة طعن مميتة ارتكبها مواطن سوري
عاد نبض أسواق "البالة" في سوريا مع استئناف الشحن من أوروبا، ليمنح ملايين السوريين فرصة لكسوة ميسورة في ظل أزمة اقتصادية خانقة. وبينما انهارت صناعة النسيج المحلي
أطلق البيت الثّقافي العربي في برلين (الديوان)، الموسم الأول من بودكاست "حوارات الديوان" الثقافية، بنسختين عربية وألمانية، وذلك بعد تدشين معرضه الثاني للكتاب الذ