قال الأمين العام لاتحاد المعلمين (Eğitim-Bir-Sen) لطيف سيلفي، خلال تقييمه نهج تركيا في تعليم الأطفال السوريين والمهاجرين ودور المنظمات غير الحكومية في إعادة دمج المهاجرين في المجتمع، بأن الأطفال السوريين يعانون من التنمر بين أقرانهم في
"منذ نحو أسبوعين كانت حياتي تسير بشكل شبه طبيعي كأي طالبة جامعة، ولا يعتريها إلا ما يعتري حياة السوريين في تركيا من بعض المصاعب التي تأقلمنا عليها، وبينما أنا منهمكة في التحضير لامتحاناتي، تفاجأت بصدور قرار يقضي بترحيلي على خلفية تقديمي شكوى في
وزعت التربية التركية بدعم من الاتحاد الأوروبي ألعاباً حمل بعضها دلالات جنسية على الطلاب السوريين في المدارس التركية، ما دفع التربية إلى سحب الألعاب بعد اكتشاف الأمر.
يواجه بعض الطلاب السوريين مشكلات عند التسجيل في المدارس التركية، لأسباب عديدة قد تدفع البعض لترك المدرسة بالرغم من امتلاكهم حق الوصول إلى التعليم في تركيا بحسب المادة 42 من الدستور التركي.