شهد فرع مكتبة "الشبكة العربية للأبحاث والنشر" في إسطنبول حالة إغلاق استمرت لأكثر من شهر ونصف الشهر، كثرت خلالها التساؤلات والاستفسارات حول أسباب ودوافع إغلاق المكتبة العربية التي تعدّ الأكبر حجماً والأكثر عدداً وتنوعاً في عناوين الكتب العربية
حين وقفت أمام 3 آلاف متظاهر في عام الثورة الأول تطالب بإطلاق سراح المعتقلين، ومنهم والدها، لم تكن الطفلة هلا الموسى، ذات الـ 11 عاماً، تعلم أن رحلة نضالها في الثورة السورية ستودي بها إلى مشروع كتابي، يوثق تاريخ حلم السوريين في الحريّة والكرامة.
طلبت من طلابي الجامعيين (الأتراك) الذين يتعلَّمون اللغة العربية أن يكتبوا موضوعاً عن كتاب قرؤوه في الماضي وأحدث تأثيراً في نفوسهم. وبالفعل كتب الطلاب موضوعاتهم عن كتب مختلفة، بحسب توجهاتهم واهتماماتهم