نظم عدد من المدنيين، وقفةً احتجاجية أمام القصر العدلي في مدينة حلب، طالبت باسترداد منازل سلبها "شبيحة نظام الأسد المخلوع" قبل سقوطه، من خلال تزوير وثائق رسمية.
فصل النظام السوري أكثر من 144 عاملاً مؤقتاً في القصر العدلي بحلب بشكل تعسفي، من دون الأخذ بعين الاعتبار حقوقهم في التعويض والمكافأة عن سنوات العمل الطويلة.