أغلقت مكتبة نوبل أبوابها وأقفلت نهائيا، وقد يتحول مكانها إلى مطعم أو محل تجاري لبيع الأحذية، أو أي شيء آخر، أغلقت مكتبة نوبل أبوابها، وهي إحدى أشهر المكتبات في دمشق وآخر من بقي من مكتباتها العريقة، هكذا كتب الأصدقاء متفجعين وحزانى على مصير المكتبة
لا بدّ أن يأتي الخراب كاملاً ومثالياً برعاية النظام السوري، الذي تلاعب بالثقافة والفنّون والموسيقا والسينما والمسرح، لكونها آليات المقاومة السلمية، المؤثرة والعبقرية في آن. ولا نبالغ إذ نقول إنّ المكتبات، كحالة وجدانية وثقافية، والتي غدت نوافذ الضوء
أطلقت منصّة "تكوين" جائزة "القارئ العربي" المختصة بمراجعة الكتب، والتي تهدف إلى الاحتفاء بالقراءة في المجتمعات العربية، والارتقاء بأهم ملكاتها العقلية كالفهم والتحليل والنقد.
رواية "مئة عام من العزلة" لعلاج الخوف، و"آنا كارنينا" لألم الأسنان، تلك ليست مزحة، فقد أعد باحثون في علم النفس صيدلية كاملة من الكتب لعلاج الاضطرابات النفسية والبدنية.. الدكتور مأمون مبيض استشاري الطب النفسي يحدثنا بالتفصيل عن الكتابة العلاجية