أكدت شركة "إس.تي.جي" الهندسية الروسية التي تدير ميناء طرطوس على الساحل السوري أنها تواصل العمل كالمعتاد، مؤكدة أن عقدها لم يُلغ، كما أشارت بعض وسائل الإعلام
اندلع حريق على متن سفينة التجسس الروسية "كيلدين" قبالة الساحل السوري قرب ميناء طرطوس في 23 كانون الثاني الفائت، ما أدى إلى فقدانها السيطرة مؤقتاً، وفق تسجيلات ص
أظهرت صور الأقمار الصناعية نشرتها هيئة الإذاعة البريطانية أن سفن شحن تبحر بالقرب من القاعدة العسكرية الروسية في طرطوس على الساحل السوري بدأت في إزالة المعدات
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية مقالاً تحدثت فيه عن خسارة روسيا لقواعدها العسكرية ونفوذها في سوريا، معتبرة أن ذلك من شأنه الإضرار بمحاولة الرئيس الروسي، فل
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن قضية القواعد العسكرية الروسية في سوريا سيتم بحثها في إطار الحوار بين موسكو ودمشق، مؤكدة أن الاتحاد
أرسلت روسيا سفناً حربية من أسطولها الشمالي إلى ميناء طرطوس غربي سوريا، ومن المقرر أن تصل إلى قبالة السواحل السورية الأسبوع القادم، بعد رحلة استغرقت عدة أسابيع.
كشف خبير عسكري روسي أن تصريح رئيس النظام السوري، بشار الأسد، بشأن زيادة القواعد العسكرية الروسية في سوريا، "يتفق تماماً مع المصالح العسكرية والجيوسياسية الروسية"، مؤكداً الحاجة إلى "قاعدة بحرية كاملة، وليس مجرد نقطة لوجستية".