بعد هجمات متكررة وتصاعد الخطاب العنصري والعداء للوجود العربي في تركيا، جاء في خطبة الجمعة اليوم دعوة إلى "الوحدة ضد التمييز والعنصرية"، التي كانت بعنوان إن جرح القلوب لا يتوافق أبدا مع هويتنا الإسلامية.
اعتدى مجموعة من أعضاء حزب النصر (Zafer Partisi) المعارض الذي يتزعمه أوميت أوزداغ، على شاب قيل إنه سوري، وذلك تحت أنظار الشرطة في ولاية إزمير غربي تركيا..
اضطر العديد من رجال الأعمال العرب إلى نقل أعمالهم إلى خارج تركيا مع تصاعد العداء الذي يستهدف العرب والتحريض العنصري الحاصل في البلاد، ما تسبب بخسائر بلغت مليار دولار أميركي.