فشلت النقابات العمالية في أرياف حلب الشمالية والشرقية عن تحقيق أي منافع حقيقية للعمال في شمال سوريا، الخاضع لسيطرة المعارضة السورية، إذ ما تزال الطبقة العاملة
تراجعت حركة البناء والعمران في مناطق ريفي حلب الشمالي والشرقي خلال النصف الأول من العام الحالي، إلى أكثر من 75 في المئة، مقارنة مع العام الماضي بعدما نشطت حركة بناء المنازل الأرضية التي تبنى من قبل سكانها