تعرض عدد من المدرّسين بريف دمشق، للضرب والإهانة من قبل الأهالي بعد تلقيهم صدمة رسوب عدد كبير من أبنائهم في مختلف الصفوف، محمّلين أولئك المدرسين مسؤولية فشل
انطلقت امتحانات الشهادة الثانوية (البكالوريا) التي تنظّمها المجالس المحلية، اليوم الأحد، في مدن وبلدات شمال وشرقي حلب الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني السوري.
رفض مسؤولون في وزارة التربية بحكومة النظام السوري، الأحد، الاعتراضات على صعوبة مادتي الرياضيات ومادة الجغرافيا بامتحانات البكالوريا (الشهادة الثانوية) في سوريا،
اشتكى عدد من ذوي طلاب الشهادتين الاعدادية والثانوية الذين توجهوا إلى حلب قادمين من مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، من فرض مبالغ مالية عليهم بعد عبورهم
وجد الكثير من طلاب الشهادة الثانوية والاعدادية أنفسهم مضطرين لتلقي الدورات عن بعد عبر شبكة الإنترنت وذلك بسبب ارتفاع أجور الدروس الخصوصية بشكل يفوق قدرة أهاليهم
ارتفعت أقساط المدارس الخاصة في سوريا بشكل كبير، ووصلت إلى مستويات تفوق دخل المواطن بأضعاف، في وقت يشهد فيه التعليم في القطاع العام تدهوراً وانحداراً مستمراً.