لم تكن الركلة التي تلقتها السيدة السورية "ليلى" المقيمة في غازي عنتاب التركية، الحادثة الأولى ولن تكون الأخيرة في سياق انكسارات السوريين أينما حلو وكيفما رحلوا. ليس في تركيا فحسب بل في كل أماكن وجودهم..
هل بدا لكم أنني أعارض عنوان مذكرات شاعر تشيلي الشهير بابلو نيرودا "أعترف أنني قد عشت"؟ نعم، معكم كل الحق. استعرت/سطَوت مع تحريف طفيف، على اعترافه هذا، الذي طالما أرّقني لسنين طويلة..