سمحت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية في حكومة النظام السوري بتصدير مادة زيت الزيتون إلى الخارج، وفق آلية محددة وشروط، بناء على توصية اللجنة الاقتصادية في رئاسة
"عين على الغصن وعين على السماء"، يقول عبد الله الخليل، متحدّثاً عن ساعات العمل في كرم الزيتون، تحت طائرات الاستطلاع التي تعمد على تحديد التجمعات واستهدافها بالتنسيق مع سلاح المدفعية التابع لقوات النظام وروسيا.
لا يوجد عام محدد لمعرفة متى بدأ السوريون في صناعة "المكدوس"، إلا أنها من أشهر الأكلات السورية والتي لها حضورها على موائد السكان في بلاد الشام "فلسطين والأردن ولبنان".
ألغت "المؤسسة السورية للتجارة" في حكومة النظام عدداً من المواد من قائمة المواد "المدعومة" التي تباع عبر نظام "البطاقة الذكية" في الفترة الأخيرة منها الشاي والزيت، ما أدى إلى ارتفاع سعر الكيلوغرام الواحد من الشاي في الأسواق إلى 50 ألف ليرة.
شهدت المتاجر التركية أمس السبت ازدحاماً وتهافتاً شديداً من قبل المواطنين على شراء الزيت النباتي بعد انتشار إشاعات عن فقدانه وارتفاع أسعاره وتوقف الاستيراد متأثراً بالغزو الروسي لأوكرانيا.
انهارت قيمة الليرة السورية إلى 3785 مقابل الدولار الأميركي يوم الثلاثاء الماضي، منخفضةً بنحو 115 ليرة سورية خلال أسبوع، على وقع الحرب في أوكرانيا والعقوبات التي فرضت على روسيا، بينما ارتفعت أسعار السلع الاستهلاكية والمواد الغذائية بشكل "جنوني".