صنفت وزارة الداخلية في ولاية براندنبورغ شرقي ألمانيا، حوادث الاعتداء بالضرب التي ارتكبها مدرس ألماني ضد طالبين سوري وشيشاني في إحدى مدارس مدينة كوتبوس، على أنها
أظهر مسح أجرته وكالة الأنباء الألمانية أن نحو 4000 طفل ومراهق لاجئ فروا إلى ألمانيا من أوكرانيا ودول أخرى غير قادرين حاليًا على الالتحاق بالمدارس العامة بسبب نقص الأماكن المتاحة.