ضجّت وسائل الإعلام والمنظمات الحقوقية الحكومية في الآونة الأخيرة، بحادثة مقبرة الأطفال الجماعية التي عُثر عليها في إيرلندا بعد سلسلة من التحقيقات أثبتت تورط الكنيسة الكاثوليكية فيها
ظهر الطفل السوري الذي اغتُصب في لبنان لأول مرة، وروت والدته التفاصيل، في مقطع فيديو نشره الإعلامي اللبناني طوني خليفة، لكنه حذفه من منصاته بعد أقل من ساعة.
إعداد ومونتاج: حسن الحسيّان
أغنية عن الطفل السوري الذي اغتُصب في لبنان على مدار عامين، ولاقت قضيته تفاعلاً عربياً واسعاً: "من ذا يُرمّم ما تكسّر في الفتى؟".
(الفيديو كما ورد من المصدر)