أصدر مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا فتوى تحرّم الثأر والانتقام خارج إطار القضاء والقانون، مؤكدًا أن استيفاء الحقوق يجب أن يتم عبر المؤسسات الشرعية المختصة، لا عبر
دعت وزارة الأوقاف السورية خطباء المساجد إلى الالتزام بمنهج "الوسطية الإسلامية" والفكر المعتدل، مؤكدة حرصها على الخطاب الديني الجامع الذي يسهم في البناء والنهضة،
على أعقاب الانفجارات الطائفية التي اشتعلت في أكثر من بقعة من البلاد السورية، منذ أوائل آذار الماضي وحتى الوقت الراهن، وفي ظل ضعف الدولة – أمنيًا وإداريًا – وعدم
حدَّ بعضُ العلماء السِّحرَ بأنَّه علمٌ مختصٌّ بكلِّ أمرٍ يخفى على الآخر سببه، ويسلك سبيل التّخيُّلِ الجاري على غير حقيقته، أي: يجري مجرى التّمويه والخداع، كقوله
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ضمن سلسلة "ترجمان"، كتاب "التمرد والعنف في الفقه الإسلامي" Rebellion and Violence in Islamic Law، وهو من تأليف ال
مضى شهر على سقوط النظام وهروب رأس حكمه وذلك في أسوأ شكل لنهاية رئيس كان يدعي المقاومة والصمود والتصدي. وحقيقة الأمر أنه كان نظاماً أمنياً قاتلاً ومستبداً..
لم يغفل السوريون يوماً اهتمامهم بالأجواء الدينية والعادات الاجتماعية الخاصة بذكرى المولد النبوي الشريف على امتداد سوريا، فأينما توجهت تسمع المساجد تصدح بأناشيد
ولد مصطلح السياسة في اليونان متزامنًا مع ولادة المدينة-الدولة، على الأغلب تلك الولادة التي حتمت اختراع أسلوب لإدارة العلاقات الداخلية وتنظيم شؤون الناس.