تمرّ العشر الأواخر من رمضان ثقيلة على كاهل السوريين المقيمين في مناطق سيطرة قوات النظام السوري مع ارتفاع الأسعار الذي انعكس على القدرة الشرائية للأهالي. وبالرغم
سمحت حكومة النظام السوري باستيراد البقوليات بأنواعها على أن لا تطرح في الأسواق السورية، في حين أثيرت التساؤلات حول الأسباب التي فتحت بموجبها عملية الاستيراد في
تجري حكومة النظام السوري في كل موسم رمضاني "مهرجانات تسوَّق"، وذلك بالتزامن مع تضاعف الأسعار في شهر رمضان، حيث تدعو التجار وأصحاب الفعاليات الاقتصادية..
تشهد الأوساط التجارية في سوريا تخوفاً من مخاطر ارتفاع التوتر في البحر الأحمر وتأخر أو إلغاء وصول الشاحنات، الأمر الذي يهدد بارتفاع أجور الشحن إلى أكثر من 300