انعكست آثار العاصفة المطرية الأخيرة التي خلّفت العديد من الأضرار في محافظة اللاذقية، على أجور تصليح مختلف الأدوات والأجهزة الكهربائية والإلكترونية المنزلية، نظر
يعاني سكّان العاصمة دمشق من التقنين الجائر للكهرباء الذي يصل إلى 20 ساعة في اليوم، وسط ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة إلى مستويات لم تشهدها المنطقة من قبل..
فلنتخيل منزلاً خالياً من الأدوات الكهربائية، ولسنا نتحدث هنا عن جميع الأدوات بل تلك التي يعتبر وجودها ضرورياً كالبراد والغسالة والفرن والمروحة أو المكيف، لا يمكن أن يكتمل أي منزل دون وجود هذه الأدوات، أو يبقى منزلاً قيد التأثيث