في الشأن السوري، هناك قضايا كثيرة لم تحصل على حقها بالتناول الأدبي، من بينها قضية "الحَيار"، وإذا صدف ووردت هذه القضية في الأدب السوري فسنجدها على هامش الأحداث
في مهرجان العجيلي للرواية العربية بالرقة، أطلق خيري الذهبي مقولة مدوية قبل أكثر من خمسة عشر عاماً، حين بدأ مداخلته في المؤتمر بالقول: أنا مؤرخ السُنة في الرواية
العلاقة بين الأدب والطبّ وثيقة جدّاً؛ فالطبّ مهنة تعتمد على دقّة الملاحظة بدءاً من ملاحظة المرض والأعراض وشكاوى المريض وما يطرأ عليها من تغيّرات، كذلك فإنّ الأدب يعتمد على دقّة الملاحظة والمتابعة للأحداث الراهنة
للنقد معنيان رئيسان في لسان العرب؛ الأول يأتي من "النَّقد" و"التَّنْقَاد"، والمقصود به: تَمْيِيزُ الدَّرَاهِمِ وَإِخْرَاجُ الزّيْفِ مِنْهَا، أي تقييم الجوانب الجيدة والرديئة في النص. أما المعنى الثاني فيأتي من "ناقدْتُ فلاناً إِذا ناقشته في الأَمر"،
ذهب فريق من الأدباء والنقّاد إلى القول بأن أسلوب المقالة قديم النشأة وله جذوره التاريخية في الأدب العربي المدوّن خلال العصور الوسطى، وظهرت المؤشرات الأولى للمقالة عند العرب في عدد مـن الأعمال والمؤلفات الأدبية