كشفت مصادر في محافظتي دمشق وحلب عن تخفيض "وزارة النفط والثروة المعدنية" في حكومة النظام السوري، مخصصات المحروقات الواردة للمحافظتين في الآونة الأخيرة، لتلتحق
يبحث السوريون عن وسائل للعيش بأي شكل من الأشكال مهما كانت نسبة المخاطرة بالأساليب التي يتبعونها، ومؤخراً، انتشرت ظاهرة تأجير أماكن لركن السيارات في العاصمة دمشق، سواء كانت أماكن مخالفة أو نظامية، ويختلف ذلك تبعاً للشخص الذي يقوم بتأجيرها.
رفعت "الإدارة الذاتية" سعر البنزين بنسبة 70%، وذلك بعد يوم من رفع النظام السوري لأسعار مادتي البنزين والمازوت في مناطق سيطرته، وسط أزمة وقود في مناطق سيطرة "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) شمال شرقي سوريا..
ناشد معظم المزارعين في ريف اللاذقية غربي سوريا، حكومة نظام الأسد للتدخل السريع وإرواء الأراضي والمحاصيل الزراعية بشكل فوري بعد يباس مساحات كبيرة منها بفعل الجفاف لعدم فتح دورات ري جديدة وعدم قدرتهم على شراء المازوت الحر من السوق السوداء.
أعلنت الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية (محروقات) التابعة لحكومة النظام السوري، تعديل آلية بيع البنزين الحر ضمن المحطات المخصصة للبيع بالسعر الحر..
تعاني دمشق من أزمة مواصلات عامة بسبب نقص عدد السرافيس العاملة، لعدم حصولها على مخصّصاتها من مادة المازوت، منذ أسبوع تقريباً، إضافةً إلى أزمة في عدم توفّر الغاز المنزلي المتوقّف، منذ نحو أسبوعين، مع تأخّر رسائل وصول مادة البنزين لأكثر من 11 يوماً..
حذّرت منظمة "منسقو استجابة سوريا" من أزمة اقتصادية حادّة تتعرض لها مناطق شمال غربي سوريا من جراء الارتفاع الكبير في أسعار مختلف مواد المعيشة اليومية الأساسية.