أكدت صحيفة "الوطن" المقربة من النظام، أن هناك عدم رضا من الفلاحين عن السعر الذي حددته حكومة النظام السوري لشراء القمح، مؤكدةً في الوقتِ ذاته عدم وصول أي معلومات عن بيع الفلاحين محصولهم للتجار بأسعار أعلى.
أدى توجيه الدعم إلى محصول القمح على حساب المحاصيل الشتوية الأخرى في سوريا، إلى إلحاق أضرار بالغة في محصول البصل الذي جرى إهماله، ما تسبب بنشوء أزمة جديدة على مستوى البلاد.
أعلن صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا أنه أكمل بنجاح توزيع 1000 طن متري من أربعة أصناف من بذور القمح المحلي على 2000 مزارع في إطار مشروعه الزراعي، في خطوة لـ "دعم المزارعين لإنتاج محاصيل القمح والخضراوات في شمالي حلب".
أعلنت وزارة الزراعة في الحكومة السورية المؤقتة، في شهر تشرين الثاني الماضي، عن بدء توزيع بذور القمح على المزارعين بريف حلب الشمالي، في إطار مشروع خاص بدعم إنتاج القمح والخضراوات، إلا أن عدم كفاية كميات البذار المحلي فتح الباب لدخول أنواع تركية، في خط