فتحت الحفاوة التي استقبل بها أهالي مصر السوريين الواصلين إلى بلادهم، الأبواب لهم لنقل عاداتهم وتقاليدهم بكل سهولة من دون أي عناء، وكان في مقدمتها المأكولات
تعرضت بعض شركات ومصانع رجال أعمال سوريين في مصر، لعمليات دهم وتفتيش ضمن حملة أمنية واسعة أطلقتها السلطات المصرية مؤخراً، ما أثار القلق داخل أوساط المقيمين واللا
دعا "تيار المستقبل السوري" المجتمع الدولي إلى "تحمل مسؤولياته لمساعدة مصر بحمل كُلف اللاجئين السوريين على أراضيها وتنظيمهم"، مؤكداً أن "الحملة الإعلامية الموجهة
يعود الفضل الأكبر في اندماج السوريين في مصر عامة إلى طيبة المصريين، وحسن أخلاقهم، وتقبلهم لكل ماهو جديد، بالإضافة إلى دماثة السوريين، واحترامهم للبلد المقيم،
أطلقت حسابات عدة على مواقع التواصل الاجتماعي -معظمها حسابات وهمية- حملة لـ"مقاطعة محال السوريين" في مصر، مطالبين بإغلاقها وترحيل جميع السوريين من البلاد، بزعم..
حمل السوريون الواصلون إلى مصر كثيرا من العادات معهم، والتي كانت جزءاً من ثقافتهم وميزة يعرفون بها، واستطاعت تلك العادات أن تفتح أبواباً جديدة لمشاريع تحاكي اللاجئين وتعيد إليهم ذكرياتهم..