فقد الاتصال مع اللاجئ والناشط في حقوق الإنسان السوري أحمد قطّيع منذ 12 يوماً، حيث ادعى محاميه أن موكله ربما اُختطف من قبل أشخاص ادعوا أنهم تابعون إلى أجهزة المخابرات التركية.
نظّم حقوقيون مؤتمراً صحفياً في مدينة إسطنبول، طالبوا من خلاله الحكومة التركية بالكشف عن مصير الناشط السوري في مجال حقوق اللاجئين، أحمد قطّيع، بعد توقيفه من مكان عمله في 27 تشرين الثاني الماضي.