أفرجت "هيئة تحرير الشام" عن مسؤول الجناح العسكري فيها "مرهف أبو قصرة" (أبو الحسن 600) بعد أيام من استدعائه للتحقيق إثر ورود اسمه في أحد محاضر التحقيق في قضية العملاء لجهات خارجية.
نعت حسابات على تلغرام القيادي السابق في هيئة تحرير الشام "أبا ماريا القحطاني" تحت التعذيب في سجون الهيئة، على خلفية تزعمه واحدة من أكبر خلايا العملاء في تاريخ الجماعات الجهادية، في حين ما زالت الاعتقالات في صفوف الهيئة مستمرة بتهمة العمالة لتطول..