icon
التغطية الحية

مرح جبر: مقتنعة بـ"ابتسم أيها الجنرال" ولم أندم على مشاركتي فيه

2023.06.04 | 17:56 دمشق

مرح جبر: مقتنعة بـ "ابتسم أيها الجنرال" وبما عرض منه بشكل كامل ولا أشعر بالندم
مرح جبر في مسلسل "ابتسم أيها الجنرال"
تلفزيون سوريا - إسطنبول
+A
حجم الخط
-A

قالت الفنانة السورية مرح جبر إنها لا تشعر بالندم إطلاقاً إزاء مشاركتها في مسلسل "ابتسم أيها الجنرال"، الذي عرض خلال شهر رمضان الفائت، على شاشتي تلفزيون سوريا وتلفزيون العربي 2.

وعبر خاصية الستوري في تطبيق "إنستغرام"، ردّت مرح جبر على أسئلة طرحها عليها متابعوها ومن بينها الانتقادات التي طالت مشاركتها بمسلسل "ابتسم أيها الجنرال".

وبحسب موقع "فوشيا" المتخصص بأخبار الفن، أكّدت "جبر" أنّها مقتنعة بـ"ابتسم أيها الجنرال" وبما عرض منه بشكل كامل، مشيرة إلى أنها غير مهتمة للانتقادات التي تعرّضت لها بعد مشاركتها بالمسلسل.

وكان أحد المتابعين قد وجّه سؤالاً لـ"جبر" قائلاً: "مشاركتك في ابتسم أيها الجنرال ما عملتلك مشكلات في سوريا؟"، لتجيبه: "العمل أنا مقتنعة فيه من وقت انعرض علي.. بقى اللي عم يعمل مشاكل خلي يعمل لشوف وين رح يوصل".

مرح جبر: مقتنعة بـ "ابتسم أيها الجنرال"

وقبل أيام، كشفت مرح جبر عن تعرّضها لحملة شتائم وإساءات لفظية، بسبب مشاركتها في مسلسل "ابتسم أيها الجنرال"، وكتبت عبر خاصية الستوري في "إنستغرام": "ما هو الذنب الذي ارتكبته بعد عرض المسلسل لتصلني كتير من الرسائل بالسب والشتم؟".

ما سبب غياب مرح جبر وشقيقتها عن الساحة الفنية؟

وعن سبب غيابها عن الساحة الفنية، قالت مرح جبر إنّها موجودة وستظهر حينما يُعرض عليها عمل مناسب، لافتةً أنها في الوقت الحالي تحضر لعمل جديد.

وأشارت إلى أن غياب شقيقتها ليلى جبر عن الساحة الفنية يعود لأسباب قاهرة وظروف عائلية، مردفةً: "لكنها حالياً لا تمانع العودة إلى الساحة في حال عرض عليها عمل مناسب".

"ابتسم أيها الجنرال"

مسلسل "ابتسم أيها الجنرال" من إنتاج شركة ميتافورا، وإخراج عروة محمد، وتأليف سامر رضوان، شارك في بطولته كل من مكسيم خليل وعبد الحكيم قطيفان وريم علي ومازن الناطور وعزة البحرة وسوسن أرشيد ومرح جبر وغطفان غنوم.

وحقّق المسلسل انتشاراً عربياً واسعاً، وإشادات بأداء الممثلين العاملين فيه، وقوة النص المكتوب، الذي يتناول لأوّل مرة خفايا القصور الرئاسية في العالم العربي، والطريقة التي تدار فيها الأمور من قبل الأنظمة السلطوية.