icon
التغطية الحية

فيلم "بيت في القدس" يشارك في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

2023.10.08 | 14:30 دمشق

لببب
من فيلم "بيت في القدس" (يوتيوب)
تلفزيون سوريا- إسطنبول
+A
حجم الخط
-A

ملخص

  • أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي اختيار فيلم "بيت في القدس" للمشاركة ضمن فعاليات النسخة الـ45 من المهرجان.
  • سيشهد الفيلم عرضه الأول عربياً، وهو من إخراج مؤيد عليان وإنتاج شركة "ميتافورا" للإنتاج الفني.
  • تدور أحداث الفيلم حول ريبيكا، فتاة يهودية بريطانية تنتقل مع والدها إلى القدس بعد وفاة والدتها.
  • في منزلها الجديد، تلتقي ريبيكا بشبح فتاة فلسطينية في مثل عمرها.

أعلن "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" اختيار فيلم "بيت في القدس" للمشاركة ضمن فعاليات النسخة الـ45 من المهرجان، وذلك ضمن قسم عروض "منتصف الليل"، في الفترة ما بين 15 – 24 تشرين الثاني المقبل.

وسيشهد الفيلم في هذا المهرجان عرضه العربي الأول، وهو من إخراج مؤيد عليان وشاركت في إنتاجه شركة "ميتافورا" للإنتاج الفني، ومن بطولة كلّ من: جوني هاريس، مكرم خوري، سعاد فارس، مايلي لوك، وشهرزاد مخول فارل.

أجواء فيلم "بيت في القدس"

بعد وفاة أم الطفلة ريبيكا، ينتقل والدها اليهودي- البريطاني من إنجلترا إلى القدس على أمل أن تكون هذه البداية الحياتية الجديدة بادرة شفاء من ماضي ابنته المؤلم. لكن عند استقرارهما في منزل قديم في القدس الغربية، تُصادف ريبيكا شبح فتاة فلسطينية في مثل عُمرها كانت قد انفصلت عن عائلتها عام 1948.

وكان الفيلم قد شهد عرضه العالمي الأول في مهرجان روتردام السينمائي الدولي، قبل أن يُعرض لاحقاً في مهرجانات دولية أخرى، وهو مرشح أيضاً للفوز بـجائزة أفضل فيلم شبابي ضمن جوائز "شاشة آسيا والمحيط الهادئ" القادمة.

"ميتافورا" تشارك بفيلم "عَلم"

وخلال فعاليات الدورة السابقة (44) من مهرجان القاهرة السينمائي، شاركت ميتافورا بفيلم "عَلم"، وهو من إخراج وسيناريو المخرج الفلسطيني فراس خوري، وإنتاج شركة ميتافورا للإنتاج، وإم بي إم فيلمز، وفلسطين فيلمس، وبابريكا فيلم.

يحكي الفيلم عن قصة تامر ابن السابعة عشرة الذي يكتشف أن ميساء ستشترك في عملية العلم، ويوافق على عرض زميله صفوت بأن يشترك هو الآخر؛ كيف لا وميساء قد أثارت فضوله منذ أن رآها للمرة الأولى.

وتنص خطة صفوت السرية والخطيرة أمنياً على أن يقوموا باستبدال علم فلسطين بعلم إسرائيل المعلق فوق مدرستهم، وأن يتم ذلك تحديداً في الليلة التي تسبق زيارة مسؤول إسرائيلي مهم إلى مدرستهم خلال يوم النكبة الفلسطيني والذي يعتبره الإسرائيليون يوم استقلال دولتهم.