الخرطوم

قتل اللاجئ السوري "عمر عراطه" أمام زوجته وأولاده، قبل أيام، على يد مسلحين في العاصمة السودانية الخرطوم.

أعلن النظام السوري، أنه تم إجلاء المئات من السوريين المقيمين في السودان بمساعدة المملكة العربية السعودية والأردن والجزائر، في ظل التوتر العسكري الذي تعيشه الأراضي السودانية.

لم يتضح على الفور إن كان البشير، الذي قضى فترات طويلة في مستشفى عسكري، موجوداً في السجن.

أعلنت مصر، يوم الأحد، إصابة أحد أعضاء سفارتها بالسودان بـ"طلق ناري"، مؤكدة أن عدد جاليتها هناك يتجاوز 10 آلاف، في وقت بدأت فيه دول غربية وعربية بإجلاء رعاياها ودبلوماسييها.

يلاحق الموت السوريين الذين لجؤوا إلى السودان فراراً من شبح ذلك الموت الذي أفرزته آلة حرب قوات النظام السوري، المستمرة منذ ما يزيد على 12 عاماً.