مع الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يعاني منها قاطنو مناطق سيطرة النظام في سوريا، بدأت المبادرات الإنسانية بالانتشار في محافظة درعا وخصوصاً في مدينة الحراك شرقي المحافظة.
تشهد مختلف دول العالم ارتفاعاً في التضخم بمستويات لم تُسجل منذ عقود مع ارتفاع أسعار سلع وخدمات ضرورية مثل الطعام والتدفئة والنقل والإقامة. وعلى الرغم من أن ذروة التضخم ربما تلوح في الأفق، فإن آثاره قد تزداد سوءاً.
أثار قرار حكومة النظام السوري إلغاء العمل بالتوقيت الشتوي واعتماد التوقيت الصيفي على مدار العام، جدلاً واسعاً في مناطق سيطرته، التي تعاني من أزمات اقتصادية متعددة.