البث المباشر
أصيب شخص في هجوم مسلح، خلال فعالية في إسطنبول لمرشح حزب العدالة والتنمية عن منصب رئيس بلدية كوتشوك تشكمجة عزيز ينياي. السبت.
وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا على منصة إكس: "اليوم قرابة الساعة 16.30، تم إطلاق النار من مسدس طويل الماسورة ومسدس في حفل الترويج لمرشح حزب العدالة والتنمية لمرشح عمدة كوتشوك تشكمجة السيد عزيز ينياي في منطقة كناريا.وقد تم فتح تحقيق واسع النطاق في الهجوم.أتمنى الشفاء العاجل لمواطننا المصاب.إنني أدين بشدة مثل هذه الهجمات الشنيعة على العملية الانتخابية وديمقراطيتنا".
Bugün saat 16.30 sıralarında AK Parti Küçükçekmece Belediye Başkan adayı Sayın Aziz Yeniay’ın Kanarya Mahallesindeki aday tanıtım etkinliğinin olduğu yere uzun namlulu silah ve tabanca ile ateş açılmıştır.
— Ali Yerlikaya (@AliYerlikaya) February 10, 2024
Saldırıda E. G. D adlı kadın vatandaşımız yaralanmıştır.
Saldırıya…
ودان مرشح حزب العدالة والتنمية لرئاسة بلدية إسطنبول مراد كوروم الهجوم قائلا: "أدين الهجوم المسلح على فعالية ينظمها مرشح بلدية كوتشوك تشكمجة عزيز ينياي".
من جهته قال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو: "شعرت بالحزن عندما علمت بوقوع هجوم مسلح خلال الحملة الانتخابية للمرشح السيد عزيز ينياي، وأؤكد أننا سنقف معا ضد كل من يحاول تلويث السباق الانتخابي من أجل الديمقراطية".
وسجلت كاميرا أمنية موجودة في منطقة الحادثة. وتبين في اللقطات أن المشتبه بهم خرجوا من نافذة سيارة بيضاء وصلت إلى مكان الحادث وأطلقوا النار. ثم شوهدت السيارة وهي تبتعد عن هناك.
• Silahlı saldırı anı güvenlik kamerasına yansıdı
— Anadolu Ajansı (@anadoluajansi) February 10, 2024
• Saldırıda 1 kişi yaralandı
AK Parti Küçükçekmece Belediye Başkan adayı Aziz Yeniay'ın seçim çalışması sırasında silahlı saldırı düzenlendi https://t.co/LrDFoK3MwW pic.twitter.com/JCnf9JgS6h
وبدأ مكتب المدعي العام تحقيقا وقال في بيان "قتل أحد مواطنينا من جراء إطلاق نار، ونبذل كل الجهود للقبض على المشتبه فيهما"، مضيفا أن العملية تجري بدقة والتحقيق مستمر بجميع جوانبه.
الرئيس التركي يدين الهجوم
من جهته دان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الهجوم، وقال: "أتمنى الشفاء العاجل لمواطننا المصاب بجروح خطيرة. وقد بدأ على الفور تحقيق شامل في الهجوم. لن نسمح أبدا بجهود أولئك الذين لا يستطيعون تحمل التقدم الصحي والديمقراطي للانتخابات". وفق صحيفة يني شفق.
وأضاف "إن العملية تسمم العملية. أي هجوم يستهدف ديمقراطيتنا ووحدتنا وتضامننا لن يحقق هدفه".
رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل دان أيضا الهجوم بالقول: "نحن ندين الهجوم. وسنقف معا ضد كل التهديدات والهجمات ضد الديمقراطية!"
