اعتقد سامر وأسرته أنهم وصلوا إلى بر الأمان في لبنان بعد فرارهم من الحرب في سوريا قبل قرابة عقد من الزمان، ولكن في ظل تنامي المشاعر المعادية للاجئين، سلمت السلطات اللبنانية شقيق سامر لجيش النظام السوري.
تجمع مئات اللبنانيين أمام مصرف لبنان المركزي، وأشعلوا إطارات سيارات فارغة احتجاجاً على قرار بشأن آلية الحصول على ودائعهم اعتبروه "ظالما بحقهم"، في حين حاول آخرون اقتحام مصارف في بيروت..
على الرغم من الانتقادات التي تتعرض لها ألمانيا بسبب قوانين استصدار التأشيرات التي تنطبق على مواطني تركيا وسوريا المتضررين من الزلزال، أعلنت السلطات بأن عدد التأشيرات التي أصدرتها قد زاد خلال الأسبوع الماضي.