في صباح يوم ماطر في مدينتي بألمانيا، رن جرس المنزل فإذا بعامل إصلاح النوافذ على الباب لمعالجة عطل فيها، فطلبت منه بلطف أن يخلع حذاءه عند الباب ويتفضل لإنجاز عمله ففعل
خارج حمى الحرب الروسية والإعلام المرافق لها من صحف وقنوات فضائية وحتى مواقع تواصل اجتماعي، تلك التي كانت تلغي أي منشور يصور عنفا بما أنه يخص أبناء الشرق المنتهك؛ وباتت تروج لنفس المحتوى ما دام يخص عدوا لأوروبا..