في صيف العام 1990 تحلقنا ذات مساء أمام شاشة تلفاز صغيرة، بل صغيرة جداً بمقاييس شاشات اليوم، كانت أمسية رطبة، تخللتها نسمات شمالية، المناسبة المباراة النهائية لكأس العالم المقامة في إيطاليا منقولة عبر المحطة السورية الأرضية، لم أكن مشجعا مكتملا بعد.
26-تشرين الثاني-2020