أدى سفير النظام السوري محمد محمد اليمين القانونية أمام بشار الأسد، ليكون أول سفير للنظام في تونس منذ قطع العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين منتصف عام 2011.
أعلنت رئيسة الحكومة الإيطالية، جورجيا ميلوني، عن إجراءات "استثنائية وصارمة" للحد من تدفق طالبي اللجوء، ودعت لفرض "حصار بحري" على شمالي أفريقيا لمنع مهربي البشر من إطلاق قوارب التهريب.