قتل وأصيب عدد من المدنيين، يوم السبت، من جراء غارات جوية نفذتها طائرات روسية على مدينة إدلب شمال غربي سوريا.

تصعيد روسيا الكبير جاء ليضع حداً لأشهر طويلة من الهدوء شبه التام في محافظة إدلب الذي لم يكن يعكره سوى تبادل القصف المدفعي المحدود بين الحين والآخر

أعلن الدفاع المدني السوري "الخوذ البيضاء"، ارتفاع عدد المصابين في غارة روسية على إدلب إلى 61 شخصا.

أصيب مدني مُسن بجروح طفيفة إثر قصف مدفعي شنته قوات النظام وروسيا، استهدف بلدة النيرب شرقي إدلب، اليوم الأحد.

أشار الفريق في بيان، الخميس، إلى تسجيل نزوح عشرات العائلات في المنطقة إلى مناطق أخرى تعبتر آمنة بعيدا عن خطوط التماس