تفاقمت أزمة المياه في مدينة إدلب مع بداية العام الحالي، عقب توقف منظمة غول - GOAL الداعمة عن ضخ المياه إلى المدينة بعد انتهاء العقد المبرم وعدم تجديده، ما أدّى
نشر موقع "نيو هيومانتيريان" تقريراً عن أزمات الجفاف والهجمات على البنية التحتية للمياه في شمالي سوريا، مشيراً إلى التداخل بين قضية المناخ والصراع، وضرورة أن تكون أولوية الاهتمام في هذا الشأن لشمال غربي سوريا.
نشر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية تقريراً تحدث فيه عن التهديد المتزايد لتغيير المناخ على سوريا، وأشار إلى التحديات والآثار الناجمة عن المخاطر البيئية وتقلبات المناخ، بما في ذلك أزمة المياه والجفاف والتلوث وحرائق الغابات، وتأثير ذلك على