blyyyb.jpg
عاشت دمشق في بداية القرن الماضي نشاطاً لافتاً لما عرف بالجمعيات، وكان لجمعية الاتحاد والترقي في تركيا دور مهم في تلمس بعض الشخصيات العربية لقوميتها، في مناخ الحديث عن الإصلاح والتحول إلى الاحتكام للدستور الذي برز بعد إقراره عام 1908.
15-نيسان-2021