فتحت ثورة 2011 في سوريا صناديق الحكايات السورية وصار لكل سوري سرديته. نلتقي بعد سنوات في بلاد مختلفة ليحكي كلٌّ منا سرديته، عن ذاته وخيباته ونجاحاته ومسارات حياته
يقف السوريون، اليوم، أمام مأساة بلدهم مكتوفي الأيدي، عاجزين عن القيام بأي فعل من شأنه أن يخفف من حجم الكارثة التي حلت بهم وبوطنهم في السنوات العشر الماضية من عمر الصراع الذي دمر الدولة والمجتمع