مرت منذ أسابيع ذكرى رحيل الأديب السوري عبد السلام العجيلي (في الـ 5 من نيسان 2006) الذي يقول: "ولدتُ في الرقة. بلدة صغيرة، أو قرية كبيرة على شاطئ الفرات بين حلب ودير الزور.
حاولت، في الحديث الثقافي السابق، رصدَ وقائع التحولات التي أدت إلى تخلص المثقفين السوريين من العقلية الثنائية (تقدمي / رجعي).. وقد أدى ذلك إلى مصالحة بين تيار يساري عريض مع الأديب عبد السلام العجيلي الذي كانوا يخطئون بحقه ويعتبرونه رجعياً،