بالرغم من تقديم عدد كبير من الطلاب لاعتراضاتهم على نتائج الدورة الأولى للشهادة الثانوية، فإن النتائج لم تلبِّ توقعاتهم، حيث لم يستفد إلا نسبة قليلة فقط منهم من تلك الاعتراضات.
وصل عدد الاعتراضات على دقة العلامات المقدمة من طلاب وطالبات الثانوية العامة بفرعيها العلمي والأدبي إلى 2900 اعتراض خلال يومين فقط من فتح المجال للاعتراض.