قبل عشر سنوات، عندما كانت المظاهرات السلميّة في أوجها، برز اسم حي الخالدية في مدينة حمص كمنارة يَقتبس منها المتظاهرون في سوريا طريقهم ويرددون أهازيجها، وتحديداً في جمعة سمّيت "عذراً حماة سامحينا"، تزامناً مع ذكرى المجزرة التي ارتكبها حافظ الأسد..
08-شباط-2022