قبل عام، زرنا أنس الأحمد ونقلنا عبر شاشتنا قصة مشروعه في زراعة الورود وبيعها في مكان إقامته بدار رعاية المرضى في الريحانية، واليوم توسع أنس بمشروعه، وافتتح معرضه الخاص لبيع الزهور، وخرج من دار الرعاية إلى داره مع زوجته بعد أن استطاع تأمين دخل يكفيه
"وقت اللي طلعنا من تدمر كأنها طالعة أرواحنا يعني لو الواحد ميت ببلده ولا طالع"
هُجّر أكثر من 5 مرات ويعيش في منزل مقصوف آيل للسقوط
من قصص الألم والتهجير السورية